يعتبر الإطلاق لمركبة المريخ أحدث مهمة فضائية أمريكية تسعى لفهم نظامنا الشمسي، فالوصول المتوقع للمركبة إلى الكوكب الأحمر في منتصف فبراير 2021، له عدد من الأهداف المرتبطة بالعلم والابتكار.
وتم تجهيز المركبة بأدوات متطورة مصممة للبحث عن بقايا الحياة الميكروبية القديمة، والتقاط الصور ومقاطع الفيديو للصخور، والتنقيب عن عينات التربة والصخور، واستخدام طائرة هليكوبتر صغيرة للتحليق حول المريخ، وهي فرصة كبيرة للاستكشاف العلمي، وتم رسم خرائطها ودراستها لعدة عقود، وتمثل المهمة الخطوة الأولى لخطة طويلة الأمد لإعادة عينات المريخ إلى الأرض؛ حيث يمكن تحليلها بحثًا عن بقايا الحياة الميكروبية.
فيما يلي أسباب كافية كي يسعى البشر لدراسة المريخ:
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.